Question
I am working in card payment Fintech that provides software for transaction processing. The company has Clients who provide prepaid, debit and credit card to their end users. Prepaid card client constitute majority of clients; but organization is trying to expand on credit client and also going into Digital Banking as well. The clients of the organization include fintechs (like payoneer, square) and banks. I work as Manager Business Intelligence that deals with designing reporting and analytics solutions for all types of clients; and company makes earning from these as well. But majority earning is from transaction processing. Is my job halal or haram?
Answer
Your job, while permissible, will still have a level of reprehensibility when done for conventional banks or other clients providing interest based services. This is because your work of writing reports and developing analytic solutions assists these clients in what is an impermissible service that they are providing. However, it is a distant cause and therefore the dislike will be light.
The wage that you receive from your work will be permissible as long as the majority of the money at your company is from permissible means. Since the company provides transaction processing software, which is not inherently impermissible, and you stated that the majority of the company’s earning is via this avenue, it will be permissible.
الفتاوى الهندية (4/449)
ولا تجوز الإجارة على شيء من الغناء والنوح والمزامير والطبل وشيء من اللهو وعلى هذا الحداء وقراءة الشعر وغيره ولا أجر في ذلك وهذا كله قول أبي حنيفة وأبي يوسف ومحمد رحمهم الله تعالى كذا في غاية البيان
تفصيل الكلام في مسألة الإعانة على الحرام (ص 449-452)
سبب محرك للمعصية بحيث لولاه لما أقدم الفاعل على هذه المعصية كسب آلهة الكفار بحيث يكون سببا مفضيا لسب الله سبحانه وتعالى ومثله نهي أمهات المؤمنين عن الخدوع في الكلام للأجانب ونهي النساء عن ضرب أرجلهن لكون ذلك الخدوع وضرب الأرجل سببا جالبا للمعصية وإن خلا عن نية المعصية كما هو ظاهر عن شأن أمهات المؤمنين ونساء المؤمنين.
وسبب ليس كذلك ولكنه يعين لمريد المعصية ويوصله إلى ما يهواه كإحضار الخمر لمن يريد شربه وإعطاء السيف بيد من يريد قتلا بغير حق ومثلها سائر الجزئيات المذكورة سابقا فإنها ليست أسبابا محركة وباعثة على المعصية بل أسباب تعين لباغي الشر على شره…فالقسم الأول من السبب القريب حرام بنص القرآن قال تعالى ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم (الأنعام)…القسم الثاني من السبب القريب أعنى ما لم يكن محركا وباعثا بل موصلا محضا فحرمته وإن لم تكن منصوصة ولكنه داخل فيه باشتراك العلة وهي الإفضاء إلى الشر والمعصية ولهذا أطلق الفقهاء رحمهم الله عليها لفظ كراهة التحريم لا الحرمة كما في سائر الجزئيات المذكورة سابقا فإنهم قالوا إنها تكره كراهة التحريم كما صرح به في الخانية جزما واختاره كثير من أرباب الفتوى ومن أطلق عليه لفظ الجواز فيحمل على جواز العقد بمعنى الصحة دون رفع الاثم كما هو معهود عند فقهائنا في مواضع لا تحصى…
وأما السبب البعيد كبيع الحديد من أهل الفتنة وبيع العنب ممن يبتخذه خمرا وبيع الآجر والحطب ممن يتخذها كنيسة أو بيعة وكذا إجارة الدابة لمن يريد سفر معصية وأمثالها إذا علم فتكره تنزيها
Answered by:
Ifta Research Fellow
Checked & Approved by:
Mufti Abdul Rahman Mangera
Mufti Zubair Patel